حوله الاتباع والمريدين ..ويعطي صورة حية للناس بسلوكه عن مبادئه...
ولكن ...للاسف ..دائما احبط ...واعود بخفي حنين ..كما قال المثل....
ما ان يصبح حوله مجموعة من الشباب حتى يعادي المجتمع والناس ..ويكفر الجميع ..وبذلك يجعل الطريق
لمن بعده اكثر صعوبة ..
اللهم انا نسالك كل خير لبني البشر ..ارادوا ام لم يريدوا..


هناك تعليق واحد:
لماذا دوماً نجد أنفسنا مشدودين إلى الرقاب
اما عولمة نهائية و اما تشدد قاتل ..
نحن فقط نريد أن نبقى امة وسطاً لنعيش بسلام !
ذات الاحباط صديقي حنظلة
نصاب به كل يوم
إرسال تعليق